حب النت بين الرجل والمراة في الميزان.. بقلمي ..

حب النت بين الرجل والمراة في الميزان

عندما يجد الانسان ان الي حوله لا يوجد من يستحق حبه

يبداء باالبحث عن الحب الذي يستحقة ويستحق قلبة ويستحق شخصة

فتبداء عملية الهروب من الواقع المؤلم الذي يعيشها

قد تعرض لخيانة افقدتة الثقة بمن حوله نهائيا

فيبداء باالبحث عن الحب في واقع اخر مختلف تماما عن واقعة

عسى ان يجد من يستحق قلبة

عسى ان يجد من يضمد جراحة

وقد يكون هو صادق بما يسعى اليه

هنا نقف وقفة

الله عز وجل في محكم كتابة الكريم قال ( الصادقون للصادقات )

اذا كان الانسان صادقا في كل ما يقول اكيد يجد الانسان المقابل الاخر الصادق

والكذب موجود في هكذا علاقات ولكن ايضا يوجد الصدق

وعلى الانسان سواء رجل او امراة

ان يفرزن ما بين الاثنين

فاذا ما وجد انوا هذة العلاقة مبنية على الكذب والهوا والخداع علية ان ينهيها

غير ماسوف على هكذا علاقة

ويقول الحمد لله ربي العالمين الذي نجانا

وياخذها عبرة له

في الاختيار الاخر

اخي الكريم اختي الكريمة

مع تطور التكنلوجيا تطورة كل امور الحياة

بضمنها الخطبة الالكترونية

هذا واقع

اذا الان بشكل محدد بمرور الزمن يكون اوسع

والعالم اصبح قرية صغيرة فعلا

حتى ابقى في صلب الموضوع

نعم يوجد كذب ويوجد من هم لا يملكون شي ويدعون عكس ذالك

ومنهم من ليس له شهادة ويدعي ان له شهادة

ومنهم من يدعي الاخلاق الحميدة وهو بعيد كل البعد عن الاخلاق الحميدة

ولكن تبقى الفرزنة للبنت الانها الضحية رقم 1 في هذا الموضوع

اللهم جنب بنات المسلمين شياطين الانس

اللهم نور طريق بنات المسلمين لما فية الخير والصلاح

( وانت ايها الرجل قبل ما تبداء ان تريد ان تضحك على فتاة تذكر اختك وتذكر بنتك وتذكر بنات خالاتك وبنات عماتك وبنات عمك وبنات خالك هل تقبل او ترضى ان يضحك عليهن رجل)

بقلمي

اي والله الكلام صحيح مية بالمية يسلمووووا ع طرح الموضوع اخوي

من ايد مانعدمها ان شاء الله ..يعطيك العااافية

تحياتي

أمووولة

أمل كتب:: اي والله الكلام صحيح مية بالمية يسلمووووا ع طرح الموضوع اخوي

من ايد مانعدمها ان شاء الله ..يعطيك العااافية

تحياتي

أمووولة

عاشت الايادي على المرور الرائع

منوره الموضوع

» مطاردين .... بقلمي ....
» خاطرة... حلفت عمري ... بقلمي ..
» هل نحن عرب حقا ( مقال بقلمي ) حصريا هواشم القطيف
» الاشياء التي تبداء بعد النهاية بقلمي
» ما هكذا تورد الابل يا تكنلوجيا.... بقلمي